منتدى وهج المشاعر
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى وهج المشاعر
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى وهج المشاعر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى لكل جديد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من معالم البسملة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اشواق الامل
المشرفه المميزه
المشرفه المميزه
اشواق الامل


المشاركات : 797
اعلام الدول : من معالم البسملة Saudi_aC
المزاج : من معالم البسملة _54
السٌّمعَة : 33
تاريخ التسجيل : 09/07/2008

من معالم البسملة Empty
مُساهمةموضوع: من معالم البسملة   من معالم البسملة I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 03, 2008 12:34 pm

من معالم البسملة



لقد وردت في أخبارنا المروية عن النبي الأكرم وأهل بيته الأطهار (عليهم السلام) أنّه: «لا صلاة إلاّ بفاتحة الكتاب»، كما أنّ البسملة من الفاتحة، هذا ما اتّفق عليه المسلمون.

روى الصدوق، بإسناده، في أماليه والعيون، عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، أنّه قال: «إنّ بسم اللّه الرحمن الرحيم آية من فاتحة الكتاب، وهي سبع آيات، تمامها ببسم اللّه الرحمن الرحيم، سمعت رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) يقول: إنّ اللّه عزّ وجلّ قال لي: يا محمد {وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ المَثانِيَ وَالقُرْآنَ العَظِيم}، فأفرد الامتنان عليّ بفاتحة الكتاب وجعلها بإزاء القرآن العظيم، وإنّ فاتحة الكتاب أشرف ما في كنوز العرش، وإنّ اللّه عزّ وجلّ خصّ محمداً وشرّفه بها، ولم يشرك معه فيها أحداً من أنبيائه ما خلا سليمان، فإنّه أعطاه منها بسم اللّه الرحمن الرحيم، ألا تراه يحكي عن بلقيس حين قالت: {إنِّي اُلْقِيَ إلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ إنَّهُ مِنْ سُلَيْمان وَإنَّهُ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}، ألا فمن قرأها معتقداً لموالاة محمد وآله الطيبين، منقاداً لأمرهما، مؤمناً بظاهرهما وباطنهما، أعطاه اللّه عزّ وجلّ بكلّ حرف منها حسنة، كلّ واحدة منها أفضل له من الدنيا بما فيها من أصناف أموالها وخيراتها، ومن استمع إلى قارىء يقرأها كان له قدر ثلث ما للقارىء، فليستكثر أحدكم من هذا الخير المعرض لكم، فإنّه غنيمة لا يذهبنّ أوانه فتبقى في قلوبكم الحسرة».

وروى القمّي في تفسيره، عن ابن اُذينة، قال: قال أبو عبد اللّه الإمام الصادق (عليه السلام): بسم اللّه الرحمن الرحيم، أحقّ ما أجهر به، وهي الآية التي قال
اللّه عزّ وجلّ: {وَإذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ في القُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أدْبارِهِمْ نُفُوراً}(1).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اشواق الامل
المشرفه المميزه
المشرفه المميزه
اشواق الامل


المشاركات : 797
اعلام الدول : من معالم البسملة Saudi_aC
المزاج : من معالم البسملة _54
السٌّمعَة : 33
تاريخ التسجيل : 09/07/2008

من معالم البسملة Empty
مُساهمةموضوع: رد: من معالم البسملة   من معالم البسملة I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 03, 2008 12:40 pm

وقد أفتى الفقهاء باستحباب الجهر بالبسملة في الصلاة الاخفاتية ووجوبه في الجهرية، وقيل بوجوبه مطلقاً، والجهر بها في غيرها، وفيها: من علامات المؤمن، كما ورد في الخبر الشريف.

فالبسملة جزء من فاتحة الكتاب، هذا ما اتّفق عليه أهل القبلة، وأمّا في غيرها من السور إلاّ سورة البرائة فإنّها عند الشيعة الإمامية جزء من كلّ سورة، كما ورد في الروايات. وقال الشيخ الطوسي في تفسيره (التبيان): «عندنا بسم اللّه آية من الحمد ومن كلّ سورة». وقال الطبرسي في تفسيره (مجمع البيان): «اتّفق أصحابنا أنّها آية من سورة الحمد ومن كلّ سورة، وإنّ من تركها في الصلاة بطلت صلاته، سواء كانت الصلاة فرضاً أو نفلا، وأنّه يجب الجهر بها فيما يجهر فيه بالقراءة، ويستحبّ الجهر فيما يخافت فيه بالقراءة».

روى العياشي في تفسيره، عن علي (عليه السلام) أنّه بلغه أنّ اُناساً ينزعون بسم اللّه الرحمن الرحيم، فقال: هي آية من كتاب اللّه أنساهم إيّاها الشيطان.

وبإسناده، عن أبي جعفر الإمام الباقر (عليه السلام)، قال: سرقوا أكرم آية في كتاب اللّه: {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}.

فأبناء العامة لا يقرأون البسملة في حمدهم في الصلاة، على أنّهم يقرأونها بنيّة الدعاء، زاعمين أنّها تشتمل على ذلك، وبعضهم يخفت فيها.



study study study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اشواق الامل
المشرفه المميزه
المشرفه المميزه
اشواق الامل


المشاركات : 797
اعلام الدول : من معالم البسملة Saudi_aC
المزاج : من معالم البسملة _54
السٌّمعَة : 33
تاريخ التسجيل : 09/07/2008

من معالم البسملة Empty
مُساهمةموضوع: رد: من معالم البسملة   من معالم البسملة I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 03, 2008 1:01 pm

[color=red]ثمّ في معنى باء البسملة، أقوال:[/color]
1 ـ للاستعانة، كما هو المشهور، أي: {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} أقرأ أو أكتب



وأعمل واُريد وأقول وغير ذلك من الاُمور مستعيناً به عزّ وجلّ. وقال أمير المؤمنين علي (عليه السلام): {بِسْمِ اللّهِ} أي: أستعين على اُموري كلّها باللّه.

2 ـ للإلصاق، على أنّ المقصود من العلوم كلّها هو وصول العبد إلى ربّه، وأنّ العلوم في القرآن الكريم، وما في القرآن إنّما هو في الفاتحة، وعلومها مندرجة في البسملة، وما فيها في بائها، فالعبد بها يصل إلى ربّه، وهو نهاية المنى.

3 ـ للمصاحبة والملابسة، أي كلّ ما أفعله إنّما هو ملابساً بسم اللّه الرحمن الرحيم.

وفي لفظ الجلالة (اللّه) أقوال:1 ـ إنّه ليس بمشتقّ، وإنّما هو اسم للذات الواجب الوجود المستجمع لجميع صفات الكمال، وهو المشهور، وقد مرّ علينا بعض التحقيق في هذا الباب.

2 ـ عن ابن عباس: هو الذي يألهه كلّ شيء، ويعبده كلّ خلق، وهو ذو الاُلوهية والمعبودية على الخلق أجمعين، بناءً على اشتقاقه من أله بمعنى: عبد.

3 ـ عن المبرّد: إنّه مشتقّ من أله بمعنى: سكن، فإنّ النفوس لا تسكن إلاّ إليه، وإنّ العقول لا تقف إلاّ لديه، ألا بذكر اللّه تطمئنّ القلوب.

4 ـ إنّه مشتقّ من وله، وهو ذهاب العقل وتحيّره في كنه ذاته وجلاله وعظمته.

5 ـ إنّه مشتقّ من لاه بمعنى: ارتفع; لأنّه جلّ وعلا ارتفع عن مشابهة كلّ شيء سواه.

6 ـ إنّه مشتقّ من لاه بمعنى: احتجب; لأنّه تعالى بكنه صمديته محتجب عن العقول لكمال ظهوره.

7 ـ إنّه مشتقّ من أله الفصيل إذا ولع باُمّه; فإنّ العباد إذا مسّهم الضرّ


مولعون منيبون بالتضرّع إليه، وهناك أقوال اُخرى بعيدة(1)، وذكرنا ما قاله العلاّمة الطباطبائي في تفسيره حول الاسم واسم الجلالة والرحمن الرحيم، وفيهما أقوال اُخرى لم نتعرّض لها طلباً للاختصار.

واعلم أنّ البسملة من كلمات اللّه المقدّسة وأذكاره الروحانية التي لها آثار وخواصّ في تربية النفوس البشرية من التزكية والفلاح والصلاح، ويطرد بها الشيطان الرجيم والنفاق، وإنّ اسم اللّه الأعظم أقرب إليها من سواد العين إلى بياضها، فهي شعار المسلمين وكلمة المعتصمين ومقالة المتحرّزين، يستفتحون بها أقوالهم وأعمالهم ويتبرّكون بها في سائر أفعالهم، وإنّها من سنّة الأنبياء ولا سيما خاتم المرسلين والنبيّين محمد (صلى الله عليه وآله)، بها تفتح سور القرآن، وتكون الأعمال مباركة لو قرنت بالبسملة، بل لو لم يذكر اسم اللّه على الذبيحة فإنّها تكون ميتة ويحرم أكلها، فما لم يذكر عليه اسم اللّه يكون بحكم الميتة يضرّ الروح والجسد، وعند أهل المعرفة وأولياء اللّه كلّ شيء لم يذكر عليه اسم اللّه، فإنّه يضرّ بالروح ويكون لها بحكم الميتة، والإمام السجّاد يستغفر اللّه من كلّ لذّة ليس فيها اسم اللّه {قَدْ أفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى}(2).فنستعين عند افتتاح كلّ أمر صغير أو كبير باللّه الذي وسعت رحمته كلّ شيء، حتّى الكافر في الدنيا، وخصّت رحمته بالمؤمنين المتّقين المحسنين في الدنيا والآخرة.


study study study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اشواق الامل
المشرفه المميزه
المشرفه المميزه
اشواق الامل


المشاركات : 797
اعلام الدول : من معالم البسملة Saudi_aC
المزاج : من معالم البسملة _54
السٌّمعَة : 33
تاريخ التسجيل : 09/07/2008

من معالم البسملة Empty
مُساهمةموضوع: رد: من معالم البسملة   من معالم البسملة I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 03, 2008 1:15 pm

[color=red]قال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله): [/color]إنّ اللّه منّ عليّ بفاتحة الكتاب من كنز الجنّة فيها:


{بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}، الآية التي يقول فيها: {وَإذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ في القُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أدْبارِهِمْ نُفُوراً}.

وفي توحيد الشيخ الصدوق، بإسناده، عن الحسن بن محمد (عليه السلام)، في قول اللّه عزّ وجلّ {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِفقال: اللّه هو الذي يتألّه إليه عند الحوائج والشدائد كلّ مخلوق عند انقطاع الرجاء من كلّ مَن دونه وتقطّع الأسباب عن جميع ما سواه، يقول: بسم اللّه أي أستعين على اُموري كلّها باللّه الذي لا يحقّ العبادة إلاّ له المغيث إذا استُغيث، المجيب إذا دُعي.

قام رجل إلى عليّ بن الحسين (عليه السلام)، فقال: أخبرني ما معنى {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}؟ فقال الإمام علي بن الحسين: حدّثني أبي، عن أخيه الحسن، عن أبيه أمير المؤمين (عليه السلام) أنّ رجلا قام إليه فقال: يا أمير المؤمنين أخبرني عن {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} ما معناه؟ فقال: إنّ قولك (اللّه) أعظم اسم من أسماء اللّه عزّ وجلّ، وهو الاسم الذي لا ينبغي أن يسمّى به غير اللّه، ولم يتسمّ به مخلوق، فقال الرجل: فما تفسير قوله (اللّه)؟ فقال: هو الذي يتألّه عند الحوائج والشدائد كلّ مخلوق عند انقطاع الرجاء من جميع مَن دونه وتقطّع الأسباب من كلّ ما سواه. وذلك أنّ كلّ مترأّس في هذه الدنيا ومتعظّم فيها، وإن عظم غناؤه وطغيانه وكثرت حوائج مَن دونه إليه، فإنّهم سيحتاجون حوائج لا يقدر عليها هذا المتعاظم، وكذلك هذا المتعاظم يحتاج حوائج لا يقدر عليها، فينقطع إلى اللّه عند ضرورته وفاقته، حتّى إذا كفى همّه عاد إلى شركه. أما تسمع اللّه عزّ وجلّ: {قُلْ أرَأيْتَكُمْ إنْ أتاكُمْ عَذابُ اللّهِ أو أتَتْكُمُ السَّاعَةُ أغَيْرَ اللّهِ تَدْعُونَ إنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ بَلْ إيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ ما تَدْعُونَ إلَيْهِ إنْ شاءَ وَتَنْسُونَ ما تُشْرِكُونَ}، فقال اللّه جلّ جلاله لعباده: أيّها الفقراء إلى رحمتي، إنّي قد ألزمتكم الحاجة إليّ في كلّ حال، وذلّة العبودية في كلّ وقت، فإليّ فافزعوا


في كلّ أمر تأخذون فيه وترجون تمامه وبلوغ غايته، فإنّي إن أردت أن اُعطيكم لم يقدر غيري على منعكم، وإن أردت أن أمنعكم لم يقدر غيري على إعطائكم، فأنا أحقّ مَن سئل، وأولى مَن تضرّع إليه. فقولوا عند افتتاح كلّ أمر صغير أو عظيم: {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}، أي أستعين على هذا الأمر باللّه الذي لا تحقّ العبادة لغيره، المغيث: إذا استغيث، المجيب: إذا دُعي، الرحمن: الذي يرحم، يبسط الرزق علينا، الرحيم بنا في أدياننا ودنيانا وآخرتنا، وخفّف علينا الدين، وجعله سهلا خفيفاً، وهو يرحمنا.

ثمّ وردت روايات كثيرة تدلّ على فضل البسملة وعظمتها عند اللّه وآثارها في الدنيا والآخرة، فروى شيخنا الصدوق عليه الرحمة في عيون الأخبار بإسناده، عن محمد بن سنان، عن الإمام الرضا (عليه السلام) أنّه قال: {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}أقرب إلى اسم اللّه الأعظم من سواد العين إلى بياضها.

وعن ابن مسعود، عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)، من أراد أن ينجيه من الزبانية فليقرأ: {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} تسعة عشر حرفاً ليجعل اللّه كلّ حرف منها جُنّة من واحد منها.

في الكافي، بسنده، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: سمعته يقول: أوّل كتاب نزل من السماء {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}، فإذا قرأت {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}فلا تبالي أن لا تستعيذ، وإذا قرأت {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} سترتك فيما بين السماوات والأرض(1).

وأيضاً بسنده، عن جميل بن درّاج، قال: قال أبو عبد اللّه (عليه السلام): لا تدع



{بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} وإن كان بعده شعر.

قال أبو عبد اللّه (عليه السلام): اكتب {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} من أجود كتابك، ولا تمدّ الباء حتّى ترفع السين.

وقال (عليه السلام): احتجبوا من الناس كلّهم بـ {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}، و بـ {قُلْ هُوَ اللّهُ أحَدْ}، اقرأها عن يمينك وعن شمالك ومن بين يديك ومن خلفك ومن فوقك ومن تحتك، وإذا دخلت على سلطان جائر فاقرأها حين تنظر إليه ثلاث مرّات واعقد بيدك اليسرى ثمّ لا تفارقها حتّى تخرج من عنده.

وقال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله): من حزنه عن أمر يتعاطاه فقال: {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} وهو يخلص للّه ويُقبل بقلبه إليه، لم ينفكّ من إحدى اثنتين: إمّا بلوغ حاجته في الدنيا، وإمّا تعدّ له عند ربّه وتدّخر لديه، وما عند اللّه خير وأبقى للمؤمنين.



study study study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من معالم البسملة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى وهج المشاعر  :: وهج الاسلامي :: وهج الإسلامية-
انتقل الى: